المشاركات

عرض المشاركات من 2018

تعديل في برمجة صالون معابر

صورة
تعديل في برمجة صالون معابر فيما يلي بلاغ من جمعية "معابر" لأسباب خارجة عن نطاق جمعية "معابر" المغاربية المتوسطية للفنون والآداب والتثاقف، وكذلك عن كلّ الأطراف التي التزمت مباشرة بتأمين موعد صالون معابر للقراءة والكتاب المبرمج ليوم الجمعة 28 من شهر ديسمبر القادم، الذي ينتظم بالشراكة مع (وفي فضاء) المركب الثقافي بالمنستير في الساعة الرابعة بعد الظهر، تقرر تأجيل تقديم كتاب الصديقة نبيهة العيسي "المفترق" لموعد سيحدد فيما بعد،  وتعويضه بالكتاب المشترك الذي أنجزته الأديبة التونسية الصديقة عائشة الخضراوي شبيل في حوار أدبي افتراضي طريف جمعها بالأديب المصري أحمد موسى. يحمل الكتاب عنوان "ثنائيات روح وريحان" وتؤمن قراءته النّقدية صديقتنا الأديبة صفية قم بن عبد الجليل، ودائما مع ضيف الشرف الفنان التشكيلي الأستاذ محمد سامي بشير. بنفس القدر من المودة والتقدير للطرف المضطر إلى التأجيل وللطرف المتفضّل بالتعويض، تعرب الجمعية عن تفهمها للظروف التي أدت إلى هذا التعديل  كما تعرب عن شكرها الجزيل للصديقتين عائشة الخضراوي شبيل

صالون معابر للقراءة والكتاب في موسمه السابع

صورة
برنامج صالون معابر للقراءة والكتاب للموسم الثقافي 2018 – 2019 يسرنا، محافظة من جمعيتكم معابر المغاربية المتوسطية للفنون والآداب والتثاقف على سنّتها المتمثلة في ضبط برنامج صالون معابر للقراءة والكتاب للموسم الثقافي كاملا قبل انطلاقه، أن ننشر هنا مواعيد الصّالون للموسم الثقافي 2018 – 2019. هذا الصالون الذي يحتضنه المركب الثقافي بالمنستير بداية من شهر نوفمبر القادم، وذلك بناء على اتفاقية شراكة تم امضاؤها في الثالث والعشرين من شهر أكتوبر الجاري. ينتظم ا لصالون  في موسمه السابع هذا،  بمساهمة شباب نادي معابر الناشئة حسين سفطة الذي بعثته الجمعية بدار الشباب بالمنستير وأصوات المعابر وعناصر من مجموعة الجسر الصغير للبحوث الموسيقية والمشهدية. ***** الموعد الأول الجمعة 2 نوفمبر 2018 تقديم مسرحية الأديب نور الدين عزيزة "الوزير"،  الكتاب صادر في أواخر سنة 2017.  القراءة النقدية للهكواتي سالم اللبان،  مع ضيف الشرف التشكيلي كمال الوسلاتي ***** الموعد الثاني الجمعة 28 ديسمبر 2018 تقديم كتاب الأديبة نبيهة العيسي "المفترق"، الكتاب ص

الهكواتي نور الدّين صمّود

صورة
الهكواتي نور الدّين صمّود في ثاني إنشاء هيكي في السابع والعشرين من شهر أفريل 2018، وفي فضاء روسبينا للمسرح بحي البساتين بالمنستير، قالت لطيفة اللبّان منشطة مجلس الهكواتي المخصص للاحتفاء "بالدّيوان الفريد" وتكريم العميد نور الدين صمّود، قالت، بعد استماعها إلى قصيدته الهيكيّة الجديدة التي كبتها مخصوصا لهذا المجلس: "لست أدري، يا حضرة العميد، إن كنت تسمح لي بعد هذه القصيدة الهيكية الثّانية التي تفضلت بها، والأولى التي تقرأ في أمسية أمام الجمهور، أن أدعوك العميد الهكواتي نور الدّين صمّود". وبروح الدّعابة التي عهدناها فيه، ردّ عليها عميدنا: "بل قولي الهكواتي المريد نور الدّين صمّود". كم أنت كبير أيها الشاعر العميد، وكم هو محظوظ مريدك إذ تقاطعت طريقاكما فكان بينكما ذلك اللقاء الذي أفرز الدّيوان الفريد. بين دفتي هذا الدّيوان المنتظر، توجد أوّل قصيدة هيكيّة [1] كتبها العميد نور الدّين صمّود بعد أن انتهت كلّ اللّعبة التي خاضها مع الهكواتي في "وقتها الأصلي" وفي وقتها الإضافي أو في "حديث السّقيفة" كما نصّ عليه الدّيوان. هذه